سبلينديد سيربرايز


الفئات
- منظمي حفلات الزفاف
التفاصيل
شركة سبلينديد سيربرايز التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها هي شركة متخصصة في إدارة حفلات الزفاف والمناسبات بجميع جوانبها، وتقدم حلولاً شاملة لتنظيم حفلات زفاف رائعة في وجهات سياحية متميزة. بدءاً من التعرف على العميل، مروراً بالتخطيط والتنفيذ، وصولاً إلى خدمات ما بعد البيع، تضمن الشركة لعملائها أن يكون هذا الحدث الفريد في حياتهم بمثابة حلم أصبح حقيقة.
تحويل الأحلام إلى واقع في كل حفل زفاف، هو تخصص عريفة أحمد عبد الله، الشريك المؤسس لشركة سبلينديد سيربرايز.
لطالما كان تحويل الخيال إلى واقع هو السمة المميزة لعريفة عبدالله. بعد أن تدربت في مجال الإعلان واكتسبت خبرة كمديرة فنية للأفلام والحملات الإعلانية، أتقنت فن بناء الديكورات الجذابة. لكن ما أسر قلبها حقًا كان الإثارة التي توفرها حفلات الزفاف - العمل الهيكلي المباشر بزاوية 360 درجة، الذي يتم إنجازه في غضون أيام أو حتى ساعات.
في سبلينديد سيربرايز، تزدهر عريفة في خلق تجارب جاهزة حيث تتكامل كل التفاصيل بسلاسة. رؤيتها تحول الأماكن إلى مساحات استثنائية، تمزج بين الإبداع والدقة والعاطفة. من مواقع تصوير الأفلام إلى حفلات الزفاف السحرية، رحلتها هي شهادة على فن سرد القصص من خلال التصميم.
تعرّف على برامود مانيريكار – المؤسس المشارك لشركة سبلينديد سيربرايز
بشغفه لخلق تجارب لا تُنسى، يضفي برامود مانيريكار طابعاً فريداً على عالم حفلات الزفاف والمناسبات الفاخرة. بصفته المؤسس المشارك لشركة سبلينديد سيربرايز، يقود قسم الصوتيات والمرئيات، ويضمن أن يتم تقديم كل حفل الزفاف بصوت لا تشوبه شائبة وإنتاج غامر.
بدأ برامود، الذي يعمل مهندس صوت، مسيرته المهنية في قلب بوليوود، حيث صقل مهاراته في مجال مزج الصوت والإنتاج. وتشمل محفظته أعمالاً تتراوح بين الأفلام الرائجة والعروض الحية البارزة، حيث عمل مع بعض أكبر الأسماء في القطاع وأهم العملاء.
في سبلينديد سيربرايز، يجمع برامود بين الخبرة التقنية والرؤية الإبداعية، ليحول الأماكن إلى تجارب آسرة. إن قدرته على تحقيق التوازن بين الدقة والفن تضمن أن كل حدث لا يضفي على إطلالته مذهلة فحسب، بل يتردد صداه أيضاً بأصوات نقية تماماً - ليحول اللحظات إلى ذكريات.
من استوديوهات بوليوود إلى المسارح العالمية، والآن إلى حفلات الزفاف الفاخرة، تعكس رحلة برامود إيمانه بأن الصوت الرائع لا يُسمع فحسب، بل يُحسّ أيضاً.